الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013

حل مشكلة المدمنين على التدخين بوساطة تطوير ما قام به الدكتور جارد في مرشحات السجائر النهائي


  ما قام به الدكتور جارد من صناعة مرشحات وفلتر للتدخين يعدّ عملا عظيما، وقد قمت بتطوير فكرة الدكتور جارد وأجريت مجموعة تجارب على مدمني التدخين وكانت النتائج مذهلة، وكانت التجربة الرئيسة تتمحور في زيادة عدد المرشحات والتجربة كانت كالآتي:


مدمن على التدخين يعاني من إغلاق مجرى دمع العين وأجرى عمليتين جراحيتين فيه، وآلام مبرحة في الأدنين والتهابات مزمنة فيهما لا علاج حاسم لها نتيجة لتضيق أو إغلاق الجيوب الأنفية، وشخير في النوم، وعدم الشعور بالرحة أثناء النوم، وبعد النوم، وكذلك التعب العام الجسمي، وحموضة في المعدة وفتوقات في القولون والأمعاء، وعسر في الهضم وصعوبة في التغوّط والإخراج، والتهابات معوية واللهاث المستمر جراء أي عمل بسيط، والأنين أحيانا...، وهذا  المريض كان لا يقوى على ترك التدخين، فاقترحت عليه أن يستخدم فلتر دكتور جارد، فاستخدمه أثناء التدخين لمدة شهرين، لكن كانت الفائدة محدودة وغير كافية، فابتكرت له طريقة بأن نوصل فلتيرين من فلاتر الدكتور جارد معا ، فاستراح هذا المريض، وتدرجت في زيادة الفلاتر حتى وصلت خمسة فلاتر متصلة معا، فكانت النتائج مذهلة وكأنه ترك التدخين  وهو يدخن في نفس الوقت مع شعوره بلذة التدخين ولقد تخلص من كل العوارض المرضية السابقة وهذا كان بفضل من الله، وها أنذا أعلن للإنسانية جمعاء وخاصة المدمنين على التدخين وغير القادرين على تركه كي يتبعوا هذه الطريقة ويحافظوا على صحتهم ما أمكن، وكل هذا بفضل رضا الله سبحانه وتعالى، ولتستمر الفائدة على المدخن ألا يستخدم التدخين إلا من خلال فلترين او أكثر معا، وأن يلتزم بذلك طوال فترة تدخينه.